ج 1، خطبه ی 1، ص 29:
فباع(آدم)
الیقین بشكّه و العزیمة بوهنه و استبدل بالجذل وجلاً
و بالاغترار ندماً، ثم بسط اللّه سبحانه له فی توبته و لقّاه كلمة
رحمته و وعده المرد الی جنته فأهبطه الی دار البلیة و تناسل
الذریة [1].
ج 1، ص 176، آخر خطبة الغراء:
الآن عباد اللّه و الخناق مهمل و الروح مرسل فی فینة الارشاد و
راحة الاجساد و باحة الاحتشاد و مهل البقیة و انف المشیة و
انظار التوبه و انفساح الحوبة قبل الضنك و المضیق و الروع و
الزهوق و قبل قدوم الغائب المنتظر و اخذة العزیز المقتدر. ج 2، خطبه ی 92، ص 7:
جلد یازدهم . ج11، ص: 36
اعملوا رحمكم اللّه علی اعلام بینة، فالطریق نهج یدعو الی
دار السلام و انتم فی دار مستعتب علی مهل و فراغ و الصحف
منشورة و الاقلام جاریة و الابدان صحیحة و الالسن مطلقة و
التوبة مسموعة و الاعمال مقبولة. ج 3، خطبه ی 228، ص 120:
اعملوا و العمل یرفع و التوبة تنفع و الدعاء یسمع و الحال
هادئة و الاقلام جاریة. ج 4، حكمت 94:
و سئل عن الخیر ما هو؟ فقال:
لیس الخیر ان یكثر مالك و
ولدك و لكن الخیر ا ن یكثر عملك و ان یعظم حلمك و ان
تباهی الناس بعبادة ربك، فان احسنت حمدت اللّه و ان اسأت
استغفرت اللّه، و لا خیر فی الدنیا الاّ لرجلین: رجل اذنب ذنوباً
فهو یتداركها بالتوبة و رجل یسارع فی الخیرات. ایضاً حكمت 135:
من اعطی اربعاً لم یحرم اربعاً: من اعطی الدعاء لم یحرم الاجابة
و من اعطی التوبة لم یحرم القبول و من اعطی الاستغفار لم یحرم
المغفرة و من اعطی الشكر لم یحرم الزیادة. ایضاً حكمت 371:
لا شرف اعلی من الاسلام و لا عز اعز من التقوی و لا معقل
احسن من الورع و لا شفیع انجح من التوبة و لا كنز اغنی منجلد یازدهم . ج11، ص: 37
القناعة و لا مال اذهب للفاقة من الرضی بالقوت. ایضاً حكمت 435:
ما كان اللّه لیفتح علی عبد باب الشكر و یغلق عنه باب الزیادة و
لا لیفتح علی عبد باب الدعاء و یغلق عنه باب الاجابة و لا
لیفتح علی عبد باب التوبة و یغلق عنه باب المغفرة. ایضاً حكمت 417:
و قال علیه السلام لقائل قال بحضرته استغفر اللّه:
ثكلتك امك،
أتدری ما الاستغفار؟ ان الاستغفار درجة العلیین. . . 1 . اگر این چراغ آویخته را بكشیم و بعد رها كنیم، مقدار زیادی از خط شاقولی خارج می شود.
[1] . رجوع شود به شروح نهج البلاغه در تفسیر خطیئه ی آدم.